نفذت صناعات اسمنت الفجيرة عدة مشاريع لتطوير وتحديث وزيادة الطاقة الانتاجية للكلنكر والأسمنت ، وجميع مشاريع التوسعة والتطوير بإشراف شركة كروب بولسيوس، الالمانية كمستشارين.

1995

زادت القدرة الإنتاجية للكلنكر من 500,000 إلى 750,000 طن مترى /سنه من خلال إدخال ( بريهيتر ) سايكلون للتسخين المتقدم مكون من ست مراحل بدلاً من أجهزة التسخين المعتمدة على الرش بالمياه إضافة إلى أفران التكليس المتقدم واسترداد أفضل للحرارة من خلال تعديل المبرد الشبكي.

1999

زادت القدرة الانتاجية للكلنكر إلى 1.2 مليون طن مترى / سنه والأسمنت الى 1.6 مليون طن مترى / سنه بعد إضافة مطحنة اسمنت أخرى بقدرة طحن تصل إلى 800,000 طن سنوياً .

2000

إدخال محطة توليد كهرباء تعمل بمولدات الديـزل تصل قدرتها إلى 13.8 ميجا واط للإيفاء بمتطلبات الطاقة للمصنع.

2001

استخدام الفحم الحجري في عملية الاحتراق داخل الفرن بدلا من وقود الديزل ليصبح بذلك أول مصنع اسمنت يُدخِل تقنية الاحتراق بالفحم الحجري فى دولة الإمارات العربية المتحدة.

2004

زيادة قدرة انتاج الكلنكر مرة أخرى إلى 1.6 مليون طن مترى / سنهً بإجراء تعديلات على الفرن والمسخّن المتقدم الموجودين أصلاً.

إدخال جهاز الترسيب الالكتروستاتي (ESP) لضبط الانبعاث الناتج عن المبرّد.

2007

2007 إضافة طاحونة الاسمنت الثالثة بقدرة طحن مقدارها 800,000 طن سنوياً للوصول إلى قدرة طحن كلية مجموعها 2.4 مليون طن مترى / سنه

2010

تم تدشين خط انتاج جديد (الوحدة الثانية)، أحد أكثر الوحدات تقنية وحداثة بالإضافة إلى جهاز تسخين متقدم مزدوج السلاسل مكون من ست مراحل DOPOL ’90 يتضمن فرن تكليس DOPOL، وفرن POLRO ثنائي الإطارات ومبرّد متعدد المسالك بقدرة 2.4 مليون طن مترى / سنه من الكلنكر سنوياً بالتوازي مع المصنع القائم. وبالتالي أصبح أكبر مصنع اسمنت في الإمارات العربية المتحدة بقدرة انتاجية تصل إلى 4 مليون طن مترى / سنه من الكلنكر.

كما تم أنشاء محطة لتوليد الكهرباء والتي تصل قدرتها الى 40 ميجا واط لتلبية احتياجات المصنع من الكهرباء.

2015

تم توريد وتركيب محطة استرداد الحرارة المهدرة من المدخنة بقدرة 12 ميجا واط لترشيد استهلاك الطاقة ، ولتوليد الطاقة والتقليل من أثر الكربون وخفض تكلفة الانتاج.